غفران الحب..
سألوني يوماً هل للحب غفران
ولسان حالي جال وصال
بأروقة المعاني المكتوبة
بلغة البوح التي سجدت
لسطور الهفوات..
وإيناء الذات نضح
من صخب الأيام
المتروكة خلف
أضلع القلب صانع
المعجزات..
وعزف القدر
المنفرد على
قارعة الشغف
الغارق بصدى
الصوت ولحن
الأمنيات..
وتخطي اللامعقول
بعناق الأرواح
فوق موائد
الليل وارتجال
الصحوات..
وطرق باب
احسان الشوق
ونبض الوتين
المكنون بأجمل
اللحظات..
/ فؤاد السكاف /
3/1/2018
0 التعليقات:
إرسال تعليق