عندما يتملكني الحنين
أهيم في ذكرى
لقائنا اﻷول
موعدنا
وكيف تتسارع خطواتنا
وهأنذا اليوم
تقودني خطاي
من حيث لا أدري
ململما بعضي على بعضي
في كل مكان ذكرى
وفي كل خطوة عبره
إلى ذاك المقعد
الذي كان
يعبق بدفء الحكايا
بليل جنون
غدا صامتا
صمت القبور
آه كم عذبني طيفك
كم تمنيت يا قمري
لو تطلعين
وعلى كتفي تربتين
ليلتي الليلاء تبددين
فالكون بعدك خاو
يا سيدة المرسلين
بقلمي
مروان خلوف
0 التعليقات:
إرسال تعليق