رجل أنا في الخمسين،،،
عشقت فاتنة العينين،،،،،
عيناها فاقت صراحتي،،،،
فلم أهتم لرماد يغزو لحيتي،،،،،
أحببتها!!!
ونبض حبها ضاعف دقات قلبي،،،،
فصرت خائفا عليها من عشقي وحبي،،،،
هي!!
لي أمنية! !!!!
بل هي كل التمني،،،،،
وحلم أطمح إليه رغم كبر سني،،،،،
فهل ينصفني القدر؟؟؟؟!!!
ويجمعني بضياء البدر،،،،،
0 التعليقات:
إرسال تعليق