وشمتِ قدري..
يرتجف جسدي من غمرة
هواكِ ويرسم بوح الاعصار
بداخلي حتى يزهل
النهار من خوفي
الذي يرتحل اليكِ
في كل حين
ويثمل قدري
بين يديكِ
ويتنهد في
زواريب النشوة
ويصحو على
مفارق الطرقِ
المسافرة عبر
نواهل صدركِ
ويشيب في
تزهد القبل
على شفاهكِ
العارية التي
تأوي جراحي
عند صلاتي
وابتهال ايامي
في سجود
الفجر لشمس
الحب ولقاءكِ
بمدائن المعلقات
وشغف
القوافي..
/ فؤاد السكاف /
23/4/201
0 التعليقات:
إرسال تعليق