أحاول أن أتناسى الفاجعه
فتقتحمني صورتك
الرائعه
فالقلب مكلوم
والعين دامعه
أذكر برعما صغيرا
ترعرع معنا
عاش بيننا
مشى و كبر
ولعب معنا
و ما يزيد الحسرة
أننا لم نودعه
فالقلب أضعف
من لحظات الوداع
وداعا أيها الشهيد
وعذرا
ليهنك أنك في قلوبنا
و عند الله حيا
آه سيدتي لو كنت
درعا يحميك
أو بلسما يشفيك
أو ملاك النسيان
يخفف عن ذويك
إنها مشيئة الله
أرادت بين الكرام
أن تصطفيك
فالورد ياسيدي
جميل شكله
فواح عطره
قصير عمره
0 التعليقات:
إرسال تعليق