تكلمي هل الصمت أصبح سيد
الجدال وايماء عينيك
بتلاشي اللهفة عرت
الافعال..
وغدت لمسمعي
كصفير بخار
الماء الذي
ابكم لسان
الحال..
وتجردت كل
النهايات المدهوشة
من قصتي معكِ
من أوتار القيثارة
ونغم الأقوال..
حيث أغتيل
اعتراف ذاتي
بعشق المستحيل
الذي يصارع
الانتظار على
خشبة المسرح
كمشهد مهزوم
يكابر بعند
المحال..
ونص كتب
بمخاض الورق
المبلول بدمع
القلم وعفوية
السجال..
تكلمي..
/ فؤاد السكاف /
14/12/2018
0 التعليقات:
إرسال تعليق