لقد بَكيت كَثيراً ...
وَأَنا أَكتبُ هذهِ ألكلِمات ...
أشعرُ أنَني مُهددً ....
وَليسَ لِيْ مأوى ...
أَلجِِميعْ يُحَدِقُ أِليَ ...
وانا اتكلمُ ...
لأنهم يُشاهدونني ...
يُشاهدونَ أللهب في عَينيْ ...
لا أشعرُ أنني بخير حالً ...
لايوجد احداً القي اللوم عليه ...
بداية سعادتي تبدأ معك ...
وانا اشعر بالثقه الأن ...
خُذني معك ...
انتَ اصبحتَ كُل مالديَ ...
في هذا العالم ...
عالماً عَجيب ...
عالماً غَريبَ الأطوار ...
رُبما انتَ ...
رُبَما انتَ مَن يُفسرُ هذا العَجبَ ...
الي ...
فأنا بحاجةً اليك ...
لاتتركني وحيداً...
لاتتركني ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق