:
إلى هذه البعيدة
علمتني أن أراها ...مرة في كل عام ..
كالنواميس التي ..
في ليلة العيد السعيدة
لأمضي ملء روحي في صلاة ...
نصفها لله ......
والآخر منها للبعيدة
علمتني ...
سرحة للروح ..حتى القبلة الأولى ...
على ثغر القصيدة
وعبورا فوق أمواه من الشوق ...
إلى ضفة عشق ...
للصباحات الجديدة
علمتني سكب عمري ..
في مواقيت لست فيها ..
لألاقي نطفة في رحم ذاتي ....
ربما ....
كونت منها .. هالة الشمس الوليدة .
د . عزات ربوع
0 التعليقات:
إرسال تعليق