أغواني حسنكِ في
صباحات أيامي
ولمس شيئاً
بداخلي كنغم
الوتر الزافر
لأنين البوح
وتصابي قولي
عند الشروع
بكتابة أسمكِ
على جبين
الشمس
التي لفحت
وجهي وداعبني
همس الخيال
في ظل
الوجد وتعالى
صاخباً يراقص
أمنيات اللقاء
على قارعة
السفر..
/ فؤاد السكاف /
20/9/2018
0 التعليقات:
إرسال تعليق