جواد عنيد ,,,
لا تعلم طفلتي .. أن قلب الشيخ ..
خبير بدروب ,,, الشجن ,,,,
و فخاخ العشق !
أنه بات لا يهتز .. لبقاء انثى ,,,
أو رحيل أخرى ..
ك شجرة يحط عليها طير ,,,,
أو يهجرها !
أنه ذاق من ... كوكتيلات الهوى ..
كؤوسا ,,, لا يتذكر ,,, عدها ..
ولا أين تلك ,,, الحانات ,,,
التي وطأها !
*
لا تعلم طفلتي ,,, أن جوادي عنيد ...
خاض حروباً عدة ... لم يكبو مرة !!!
أن كل حركة لجندها ,,, أمام عيني ...
حفظتها ... كلها ... عن ظهر قلب !!!
لذلك خاسرة هي ... في النهاية ,,,
لأن قلبي ... لا يمنح ,,, المنهزم ,,,
فرصة أخرى !!!
ثائر جوادي ,,, المتمرد على قيده ,,,
ينهي نصراً ... ثم يعدو ,,, نحو ,,,
فتح جديد !!!
,,, محمد الأمير
0 التعليقات:
إرسال تعليق