وطفاءُ تنهمر ُ الدموعُ لِحَرفِها
حتى توَطّنَ حَرفُها بشفاهي
لن تًلهني عنها نُجيماتُ الدجى
فنبذتُ في لهو الحياةِ رفاهي
فنبذتُ في لهو الحياةِ رفاهي
بِالأمسِ طالعتُ البريدَ حبيبتي
فدهتني من فرطِ الحنينِ دواهي
فدهتني من فرطِ الحنينِ دواهي
فَتَيبستْ مما لقيتُ مراشِفي
إذ كيف أرشِفُ من لُماكِ مياهي
إذ كيف أرشِفُ من لُماكِ مياهي
أهوى بعيني غادةً بِوفائها
تَدَع الثناءَ يطوفُ بِالأفواهِ
تَدَع الثناءَ يطوفُ بِالأفواهِ
مما حداني ان أُذيعَ مشاعري
بينَ الجموعِ كعاشق ٍ مُتَباهي
بينَ الجموعِ كعاشق ٍ مُتَباهي
وأخَذتُ سمتي صوبها لا انثني
بِنَواحِ قَلْبٍ نازِفٍ أواهِ
بِنَواحِ قَلْبٍ نازِفٍ أواهِ
كيما أراها كالرشا بِتَغَنُجٍ
والقَدُّ يفتنني بِخِصرٍ واهي
والقَدُّ يفتنني بِخِصرٍ واهي
لاكانَ لي قلب إذا يوماً خَلا
من لوعَةٍ أو شَهـْقةٍ واللهِ
من لوعَةٍ أو شَهـْقةٍ واللهِ
0 التعليقات:
إرسال تعليق