الخميس، 22 ديسمبر 2016

رد على قصيدة السفيرة الرائعة الدكتورة جيلان الشيخ = اميرتي .= أبو حسام الاسدي

لاتبعدي عني فأنت منزلي. .
في عالم فيه الضياع مقتلي. 
اني لعينيك النظر لاينجلي.
محراب سعدك جيلان لي
ساجدآ راكعآ خاشعآ .لله .
طالب حبها في داخلي
نحن جئنا من زمان راحلي
دار كل الأرض كي لاتحملي
من عذاب مزمني
تحيين أنفاس الهوى لاترحلي..
أيها الأرض التي حلمي بها
سكني فيها وايامي لها
 كل حبي وحياتي كان ميزان زها
اخطب الروح التي تملكها ..
بلسم يشفي عبير ملهمى
في معبد الحب أعيش معها
هل أنا مجنونك عمري انتهى
عائش الحب سجين قلبها
عشق الهوى في روحها..
قمة عذاب الحب في شوقي لها...
بين قبلات الشفاه والعناق بيننا..
بعدهذا العمر ..جيلان نذوب بيننا
في معبد الحب نيسنا الزمنا
من عناق قبلات تشتهيك ياانا
لانرى فيها سوى احلامنا
هائم في حبها..عالم جميل بيننا
من طلوع الشمس في نشوتنا
انت كل الروح جيلان الهنا ...
.لن يموت الحب والعشق انبنا
أنني اعشقك.جيل وجيل للمنى
.وروحك في داخلي عصفت جنون العشق ايذان بنا
يامنيتي أن مات جسمي أو حضر
تبقين جيلان الحياة والسعادة تنتصر
يبقى حب خالد ذكرى جيلان في كل زمان يمر
ظافر ضهد محمود الاسدي
 أبو حسام الاسدي بقلمي. العراق

0 التعليقات:

إرسال تعليق