بَعْدَ غِيَابِ سِنِينَ
عَادَتْ تُخْبِرُنِي أَنّهَا
مَا عَادَتْ تقوى
تُخْبِرُنِي أَنَّهَا ترهقها الذِّكْرَى
تحضنني بِشَوْقٍ
تَمَزَّقَ اضلعي
تَحَرَّقَ أنفاسي
تَصْرُخُ فِي وجهي
أَلَمْ يَقْتُلُك الشوق
لأنفاسي . . . . .
أثملت لتنسى ؟ ؟ ؟ ؟
أنمت لتنسى ؟ ؟ ؟
أَلَمْ يزرك طَيْفِيّ بمنامك
أَلَمْ تَحْضُنُ الْأُمِّيِّ آلامك
مَاذَا بَعْدَ ؟ ؟ ؟
عُدَّتْ مِنْ جديد
أَلَمْلَمُ مَا بَقِيَ مِنْ أحلامي
وأحلامك . . . .
أَتُرِيدُ اعْتِرَافًا ! ! ! ! !
أَجْلِ أحبك
وأرهقني طُولِ غيابك
أَتُرِيدُ جَوَابًا ؟ ؟ ؟ ؟
عُدَّتْ وَكُلِّيٍّ حنين
فَأَنَا كُلِّ آثاْمَك
0 التعليقات:
إرسال تعليق