وأفتش عنك في زوايا عذاباتي
أمد يدي وأحاول إمساك بعضا من خيالك وذاك الطيف الذي يسكن أنفاسي
ٱبوح بعشقي لك وأمشي على حافة الهاوية أردد اسمك وأصرخ والجليد يذيب أحشائي فأسقط وأسقط وأهمس لوجعي ٱحبه..........
أيها الرجل الذي يسكن اوردتي ويعربش في ثنايا روحي
يأتي صوتك مع طلوع الصباح فيعصر عناقيد الشوق خمرة تسكرني فأطير مع شعاع الشمس لأزرع فوق وجنتيك قبلة وأصوغ من غيوم الصباح وبرودة الصباح لحنا أعزفه على قيثارة الهذيااااااااااان
0 التعليقات:
إرسال تعليق