الخميس، 22 سبتمبر 2016

في المحطة...بقلك ديدا دودي...

في المحطة 
بحقائبي الثقيلة اقف 
انتظر 
وعندما اسمع صفارة القطار
وتهب ريحه على فستاني افرح اني ساركب
سالحق ما فاتني ساقيم حفلتي
في موعدي واصدق ساعتي
التي ضبطت عقاربها بيدي
اهز راسي فلا اجد اﻻ ريحا
تلعب بخصلات شعري تحت قبعتي
واعووود منطوية على نفسي
واقتنع ان الريح تاتي بما لا تشتهي السفن قلم واحساس ديدا دودي

0 التعليقات:

إرسال تعليق