وله وضحكة من فرح
عانقت فيها ظلك الآتي
من خلف سنين الوجع
أتيت تمتطي سحب الأيام
وجئت على غير عادة تبتسم
وتسجل ملامحي على دفتر حضورك البهي
وأنا أقول لك أنا ها هنا
ما زلت أنتظر ....
أن تقول لي كم اشتقت إليّ
كم تحبني يا قمري
كم وكم من الأماني المغلفة بطعم السكر
حبيبي وحلمي وأجمل عطايا الرحمن
لك أكتب....
ناريمان معتوق/لبنان
15/11/2019
0 التعليقات:
إرسال تعليق