اسمح لي يا سيدي...
سأعقب من وحي تجربتي الشخصية...
إن المسافة ليست شيئآ
لكن الإهمال والتجاهل هو القضية.
دفنتَ نبضي و خطيئة العشق
لم أكن أعلم أنك من زمن بعيد
لربما زمن الجاهلية
عندما كنت وحدك القريب
وأدت بداخلي بعبثك
كل المشاعر و الأحاسيس الأنثوية
بكل الأحوال أقول :
انتهى لنبضي زمن العبودية
ماتت بروحي تلك الأمنية
سأعيش من جديد
وأنسى تلك الشهقة الشقية
التي حطمت الأماني
على وسادة الأحلام الوردية
وأولد حرة أبية....
أنثى الياسمين الأسطورية.
........
0 التعليقات:
إرسال تعليق