.. وأخيراً عرِفتُ من أنا ..
أنا بحرَُ ليس لهُ نهايه
ودموع لا تجف
وعذاب لا ينتهي
وقلب يُصارع ألالم
وشمعة تحترق
وجروح لا تطيب
واحلام ضيعتها السنين
ضائع بين اُناس اعرفهم لكن..
غريب عنهم
وحروف العذاب تتراقص...
في ذاكرتي وذكريات الماضي البعيد
ودموع الليالي جفت من كثرة بُكائي
وفي تلك الدوامةُ تعلمت الكثير
علمتنى ألايام....
أن أحبس الدمعة الحائرة وراء قضبان العيون
كى لا يراها الناس فيتألمون او يشمتون
وعلمتني القسوة....
أنني من دموعي أستطيع اَن أخلق ابتسامات
يُضيئ بها وجهي بكل رضا وسرور
وعلمتني الجروح....
أن أحمل سلاح الصبر والعزيمة
كي أكون أنسان يستطيع أن يواجه ألالم
ويدفن كل جرح العمر
وعلمتني الحياه....
أن أكون طفل بقلبي وإنسان بعقلي
وأخيراً عرفت من أنا....
أنا صدي الحرمان
وضحية ألاحزان
بقلمي/ ابومعاذ Mohamed Abo Moaaz
أنا بحرَُ ليس لهُ نهايه
ودموع لا تجف
وعذاب لا ينتهي
وقلب يُصارع ألالم
وشمعة تحترق
وجروح لا تطيب
واحلام ضيعتها السنين
ضائع بين اُناس اعرفهم لكن..
غريب عنهم
وحروف العذاب تتراقص...
في ذاكرتي وذكريات الماضي البعيد
ودموع الليالي جفت من كثرة بُكائي
وفي تلك الدوامةُ تعلمت الكثير
علمتنى ألايام....
أن أحبس الدمعة الحائرة وراء قضبان العيون
كى لا يراها الناس فيتألمون او يشمتون
وعلمتني القسوة....
أنني من دموعي أستطيع اَن أخلق ابتسامات
يُضيئ بها وجهي بكل رضا وسرور
وعلمتني الجروح....
أن أحمل سلاح الصبر والعزيمة
كي أكون أنسان يستطيع أن يواجه ألالم
ويدفن كل جرح العمر
وعلمتني الحياه....
أن أكون طفل بقلبي وإنسان بعقلي
وأخيراً عرفت من أنا....
أنا صدي الحرمان
وضحية ألاحزان
بقلمي/ ابومعاذ Mohamed Abo Moaaz
0 التعليقات:
إرسال تعليق