الثلاثاء، 4 أكتوبر 2016

سئمت الانتظاار....بقلم أم حمزة..

سئمت الإنتظار 
لم يعد يكفيني مكالمة واحدة،أو رسالة قصيرة 
بت أكره هاتفي فأنه لا يفارقني 
حتى إني بدأت أكره أنني أنتظرك 
كلمني،حدثني عن صباحك،نهارك ويومك بالتفصيل.
فراغات كثيرة تحاصرني
أين أنت لتملؤها؟
أصبحت أخاف أن أعتادك ،فأنا عالقة بك
وأخاف أكثر ألا أفعل وانت عالق في قلبي.
كيف سمحت لنفسي به!
إنه حبك أقتحمني بدون استئذان.

0 التعليقات:

إرسال تعليق