الذي خلق البدايات
وسطر بوح الأمنيات
عبر تناهيد الروح
المنسكبة بلحن
الآبجديات التي
صنعت وصنعت
المعجزات في
عناوين السحب
الصارخة بمخاض
السماوات وناجى
ليلي بأرق العبارات
حتى استكان
فؤادي بمهد
هواكِ وأخذني
لصمت اللحظات
وخط دوربي
بريشة الحب
القابع كصرح
الحضارات..
زارني طيفك..
/فؤاد السكاف /
دمشق ٢٢/١١/٢٠١٩
0 التعليقات:
إرسال تعليق