أكتب لكِ
يغتالني الحنين عبر شجون
أحلامي وتزفر أضلعي
حكاية لاتزال بوجداني
مسروقة من أدراج
ايامي وأكتب عنها
بشعري وخواطري
حتى تلفح موزون
حرماني وتتصدر
عناوين صحف
الأمس واليوم
ليس بحسباني..
أكتب لكِ
أجدل ورقي على محراب
اسمك وحروفي تنطق
ببهاء فصولكِ وتسري
بقولي إليكِ عبر
رجائي وأحساني
وافعالي بالهوى
باقية كحماس
اللحظة على
طرقات الحب
وشوقي يتعالى
بعناق الأحضان
المغمور بروحي
وعنفواني..
/ فؤاد السكاف /
دمشق ٢٠/ ٥/ ٢٠١٩
0 التعليقات:
إرسال تعليق